ناصر بن خالد
مؤسسة خيرية
بدأت رحلتنا برؤية مليئة بالأمل والالتزام بإحداث تأثير إيجابي على العالم. ومع نمونا، قمنا بتوسيع نطاق وصولنا، واحتضننا مشاريع متنوعة، وعززنا التعاون.
قصتنا في مؤسسة ناصر بن خالد الخيرية هي قصة أمل وتحول والتزام لا يتزعزع. لمدة ۱۰ سنوات، كرسنا أنفسنا لإحداث تأثير إيجابي على العالم، من خلال مسعى خيري واحد في كل مرة.
البداية: رؤية الأمل
بدأت رحلتنا بحلم رؤيوي وقلب مليء بالأمل. تأسست مؤسسة ناصر بن خالد الخيرية بهدف واحد: أن تكون منارة النور والرحمة في دولة قطر وخارجها. في عام 2014، قمنا بوضع الأساس لهذه المؤسسة غير الربحية، مدفوعين بإحساس عميق بالمسؤولية تجاه رفاهية الإنسانية.
تتطور مع الهدف
منذ إنشائها، تطورت المنظمة باستمرار لتلبية الاحتياجات المتغيرة للمجتمع والعالم بأسره. وبينما نمضي قدمًا، نقوم بتوسيع آفاقنا، وتوسيع نطاق وصولنا وتأثيرنا. وقد تميزت الرحلة بالنمو الديناميكي والقدرة على التكيف، حيث شرعنا في مجموعة متنوعة من المشاريع والمبادرات.
تسترشد بالقيم
في قلب تطورنا تكمن مجموعة من القيم الدائمة – التعاطف والنزاهة والشفافية والمساءلة. وقد وجهت هذه القيم كل ما نقوم به، مما يضمن بقاءنا ثابتين في التزامنا بخدمة المحتاجين، والتمسك بالمعايير الأخلاقية، وإحداث فرق ملموس في حياة الأفراد والمجتمعات.
في مؤسسة ناصر بن خالد، فلسفتنا هي حجر الزاوية في مهمتنا. إنهم يشكلون قيمنا، ويوجهون أعمالنا، ويدفعون التزامنا الثابت بإحداث تأثير إيجابي في المجتمعات التي نخدمها.
التعاطف والرحمة
من الأمور المركزية في فلسفتنا هو الالتزام العميق بالتعاطف والرحمة. ونحن نؤمن إيمانا راسخا بأن التفاهم والرحمة هما اللبنتان الأساسيتان لمجتمع أكثر عدلا ووئاما. هذه القيم هي جوهر كل ما نقوم به.
التعاون والوحدة
الوحدة هي القوة التي تجمعنا. ونحن ندرك أن الوحدة الحقيقية ليست مجرد غياب الانقسام، بل هي السعي النشط لتحقيق الأهداف والقيم المشتركة. وهو ما يوحدنا في مهمتنا المشتركة لخلق مستقبل أكثر إشراقا للجميع، بغض النظر عن الخلفية أو الظروف.

الشيخة لينا بنت ناصر بن خالد آل ثاني

الشيخ نواف بن ناصر بن خالد آل ثاني

شيخ خالد بن ناصر أحمد آل ثاني

الشيخة ندى بنت ناصر بن خالد آل ثاني
مجلس إدارة
يوجد في قلب مؤسسة ناصر بن خالد الخيرية مجلس إدارة متخصص من الأعضاء الذين يقدمون القيادة والرؤية وثروة من الخبرة لتوجيه مهمتنا. إنهم أبطال الرحمة، ودعاة التغيير، وأوصياء تراثنا.